Уникальное пособие

دليل فريدة من نوعها لأولئك الذين يسعون المعرفة (طرق واكتساب المعرفة الأخلاق)

دليل فريدة من نوعها لأولئك الذين يسعون المعرفة

(طرق واكتساب المعرفة من آداب الشريعة)

مع بسم الله الرحمن الرحيم، الذي لديه رحمة!

مقدمة

الحمد لله رب العالمين، علم القلم رجل (kalamom)، منحت بسخاء الله عليه وسلم من ماله، وضعه على الطريق الصحيح، وجعل المجتمع المسلم من أفضل الناس، ومنحهم المعرفة!

أشهد أن لا إله يستحق العبادة إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا - رسوله. صلى الله ونرحب النبي محمد وعائلته وأصحابه!

حاجة الأمة مسلم في المعرفة الحقيقية، والتي تقوم على القرآن والسنة، وأكثر وضوحا من حاجتها إلى الطعام والشراب. الناس دائما وفي كل الأوقات سعى إلى المعرفة، وليس من قبيل الصدفة أن أول آية من القرآن الكريم، بعث الله سبحانه وتعالى إلى أسفل، وشجع عليه وسلم: "اقرأ باسم ربك الذي خلق". ومن المعروف فقط يمكن أن يجلب الناس من ظلمات الجهل والذي، ربما، يقيم. المعرفة فقط يمكن إحياء مجدها السابق وعظمة المسلمين. بعد كل شيء، لا يمكن إلا لشخص على دراية تميز بوضوح الحق من الباطل، والحق من الخطأ، والحق من الباطل. المعرفة - حسن، إذا كان صحيحا، ولكنه صحيح فقط عندما سوف تتوافق مع القرآن الكريم وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم، وكذلك طريق أولئك الذين تبعوه. ولكن كيف يمكن تحقيق هذه المعرفة؟

عزيزي القارئ!

الإجابة على هذا السؤال تحتاج إلى قراءة هذا الكتاب الذي كنت قد فتحت أمامك. Perelistnuv صفحاتها، وسوف تذهب في رحلة رائعة عبر العالم غير محدود من المعرفة، جنبا إلى جنب مع السلف الصالح، والعلماء وأعظم الناس الذين عاشوا والعمل من أجل مصلحة جميع المسلمين منذ قرون عديدة. الذهاب إلى قرون مضت، وسوف تدخل عالم حيث الناس لديهم للبحث عن الحديث واحد فقط لعبور مئات أو حتى آلاف الكيلومترات من ركوب الجمال وحتى سيرا على الأقدام. في العالم التي لا يوجد فيها الطائرات وأجهزة الكمبيوتر ومجهزة بمعدات حديثة من المدارس والجامعات، والناس نأخذ في الاعتبار الآلاف من الأحاديث، وبيع ملابسهم لشراء ورقة، وتفكيك سطح منزله للحصول على المال لدراسته، وسنوات من التيه في العالم بحثا عن المعرفة، فراق مع أسرهم وأصدقائهم. ثم كان، منذ قرون عديدة.

ولكن في الحقيقة لأنه مر الكثير من الوقت؟ حقا لأن الإنسان قد تغيرت لدرجة أنه لا يستطيع أن يتذكر، وجزء من ما كان يعرف؟ لا، عزيزي القارئ، نحن لا نختلف من الناس في تلك الحقبة إما قدراتهم البدنية أو العقلية أو الروحية. على العكس من ذلك، فإن احتمال وجود الإنسان المعاصر هي بما لا يقاس أكبر ووسائل وطرق اكتساب المعرفة من أكثر كثيرا. والسبب الوحيد لجميع العلل التي نعاني منها يكمن في أنفسنا.

هذا العدد الكبير من الناس لديهم الكثير من الأسئلة حول كيفية والذي ينبغي أن تتلقى المعرفة؟ ماذا تفضل، وإلى جانب ذلك؟ ما هي فوائد المعرفة؟ ما هو تجلى؟ لذلك، يبدو أن معظم المؤمنين من الضروري إعطاء إجابات كاملة وشاملة لجميع المسائل التي تهم القراء الذين يريدون أن يفهموا الطريق إلى المعرفة.