桜舞う乙女のロンド スマホ版

كان من المفترض أن ينتقل إلى مدرسة للبنين، ولكن لسبب ما تنكر كامرأة وذهب إلى مدرسة البنات التي تحضرها أخته! ؟ مغامرة حب مثيرة حيث ترتدي زي فتاة وتحاول تجنب اكتشاف أمرك في مدرسة البنات.

يمكن أخيرًا الاستمتاع بسلسلة Otome من العلامة التجارية الجميلة لألعاب الكمبيوتر الشخصي "ensemble" على هاتفك الذكي ♪

يتعين على الشخصية الرئيسية، لسبب ما، إخفاء جنسه أثناء التحاقه بمدرسة تحضرها الشابات.

كان من المفترض أن تعتني بأختها المريضة بجانبها، لكن تم اكتشافها من قبل المنظمة الطلابية "Ohka-kai" وانتهى بها الأمر لتصبح مركز الاهتمام في المدرسة.

كل يوم أشعر بالإثارة والتوتر من الكلمات والأفعال المثيرة للبطلات اللاتي يؤمنن تمامًا أن الشخصية الرئيسية هي فتاة...

الحب الذي يتطور بين الفتيات يذهب في اتجاه غريب بسبب بطل الرواية الذي يكذب بشأن جنسه! ؟

لعبة مغامرة كوميدية رومانسية حب خالص، تدور أحداثها بين فتاة ورجل.

■■■نظرة عامة■■■

هذه اللعبة هي لعبة مغامرة حب (لعبة بيشوجو/لعبة غال).

يمكنك اللعب مجانًا حتى منتصف القصة.

من خلال فتح السيناريو، ستتمكن من لعب جميع سيناريوهات القصة الرئيسية حتى النهاية.

النوع: لعبة مغامرات الحب

الصوت: نعم

مساحة التخزين المجانية المطلوبة: حوالي 820 ميجابايت

■■■السعر ■■■

سعر مفتاح فتح السيناريو هو 1,732 ينًا (شامل الضريبة).

* لن يتم تحمل أي رسوم إضافية.

■■■القصة■■■

الشخصية الرئيسية، Aoi، وشقيقتها الصغرى، يوري، عاشتا في الخارج منذ أن كانا صغيرين بسبب عمل والدهما.

في أحد الأيام، وبسبب عمل والده، تقرر أن ينتقل إلى بلد استوائي يتمتع بأشعة الشمس القوية.

ومع ذلك، تم إرسال Aoi وYuri إلى اليابان من قبل والدتهما، التي قررت أن ضوء الشمس الاستوائي أكثر من اللازم بالنسبة إلى Yuri، التي هي ضعيفة جسديًا.

عندما عاد إلى اليابان، قرر الانتقال إلى مدرسة مرموقة للبنين ومدرسة مرموقة للفتيات تديرها عمته وزوجته، وعلى الرغم من أنه كان يعتقد أنه سيعيش في مدرسة للبنين فقط من اليوم...

لسبب ما، تم إحضاري إلى نفس مدرسة البنات مثل يوري.

"أنا قلقة بشأن يوري، لذا عليك يا أخي أن تبقى بجانبي".

بسبب السلوك غير المعقول من والدتها وخالتها، ترتدي Aoi زي امرأة وتذهب إلى مدرسة للفتيات.

بالإضافة إلى ذلك، تم قبول أخواتها (الأخ والأخت؟) أيضًا في "Oka-kai" وأصبحا مركز الاهتمام في جميع أنحاء المدرسة.

العمة: "يجب أن تحضري إلى مدرسة الأولاد من وقت لآخر!"

اوي:"هذا غير معقول..."

في النهاية، كما قالت خالتها، انتهى بها الأمر بالذهاب إلى مدرسة البنين أيضًا، وعاشت حياة مزدحمة ذهابًا وإيابًا بين المدرستين.

وهكذا تبدأ الحياة اليومية الباردة لـ Aoi بالتنقل ذهابًا وإيابًا بين عذراء ورجل.

*سيتم ترتيب المحتويات لجميع الأعمار. يرجى ملاحظة أن المحتوى قد يختلف عن العمل الأصلي.

حقوق النشر: (C)WillPlus/ensemble