Casa de Jubilo IDDPMI

تم تطوير التطبيق للنمو الروحي لكل من يستخدمه

اكتشف الحياة التي صممها الله لك.

يوحنا ١٠:١٠ ب. لقد أتيت لكي تكون لهم الحياة ، وتكون لهم بوفرة.

هناك أناس موجودون ، لكنهم لا يعيشون ، عندما نكون خارج تصميم الله ، لا يمكننا أن نعيش بأكبر إمكاناتنا.

عندما تبدأ في عيش ما صممه الله لك ، تجد لحياتك معنى ولها هدف ومعنى.

رغبة الله لك

3 يوحنا 1: 2 أيها الأحباء ، أتمنى أن تنجح في كل شيء وتكون بصحة جيدة كما تزدهر نفسك.

إنها تتعلم تنظيم حياتك الداخلية ، فمن السهل جدًا التقاط مسار مرئي ، لكن الأمر يتطلب النضج للتعرف على الخطأ في روحنا.

رغبة الله الأولى هي أن تزدهر روحك (مزمور ٣٢: ٣-٤) فتظهر نفسها في صحتك الجسدية والروحية ، وبعد ذلك ستؤتي ثمارها في جميع مجالات حياتك.

لقد تم التخطيط لك من قبل الله.

مزمور 139: 14 إشارة إلى قيمتنا من وجهة نظر الله. لقد صمم لنا كل سمة من سمات جسدك. لقد اختار عرقك عن قصد ولون بشرتك وشعرك وكل التفاصيل الأخرى. لقد جعل جسدك يقيس ، تمامًا كما أراده ، فأنت فريد ولا تحتاج إلى تقليد أي شخص.

صممنا الله لنكون عبدة.

1- العبادة تجذب حضور الله.

2- العباد أحرار وعبادتهم لله تتسبب في تحرير الآخرين.

3- العباد الحقيقيون ، مهما كان مكانهم أو حالتهم ، يغيرون المكان وحالهم بقوة الحمد. أعمال 16: 22- 26

بالنسبة إلينا ، هذه هي مسؤوليتنا العليا ، وفرصتنا العظيمة التي منحنا الله إياها لنكون أولئك الذين يخدمون الرب. "ككنيسة ، نمت كل خدمتنا من تلك الأولوية. تقريبًا كل شيء تعلمناه ، تعلمنا المصلين.

نحن مؤمنون متحمسون ليسوع المسيح ولعمل مشيئته. نريد أن نعبد الله ونحيا مسترشدين بالروح القدس ، نسير بقوته ونترك أثراً على العالم الذي نعيش فيه.

نحن مجتمع من الأجيال مع التركيز بشكل خاص على الأطفال والمراهقين والشباب: نعتقد أنهم قادة المستقبل لكنيسة المسيح وأن إيمانهم وتعليمهم ورعايتهم مهمة للغاية.

الرؤية: إنها ذات شقين: ربح كل شيء للمسيح وأنشئ قادة المستقبل لاحتواء كل تحركات الله حتى لا يضيع شيء.

الرسالة: إيقاظ إحياء جماعي لأيام النهاية مليئة بالقوة والمسح والتجلي لما هو خارق للطبيعة.

يريد الله أن يباركنا أكثر مما نريد أن ينعم به. إنه يريد أن يمنحنا حياة الوفرة الحقيقية ، وهذا موجود في الشركة الحية والعميقة والمتنامية معه. لذا ، فإن الحياة المسيحية تدور حول إيجاد هدفنا ومعنانا ومصيرنا في الاعتماد على الله ؛ ليس بقوة بشرية أو قوة ، بل بروحه