HUMAN UNDERSTANDING

كتب ديفيد هيوم كتابًا بعنوان استعلام عن فهم الإنسان.

كان تحديثًا لعمل هيوم السابق ، أطروحة الطبيعة البشرية ، والذي صدر في لندن تحت اسم مستعار في 1739-1740-. حاول هيوم مرة أخرى توصيل أفكاره الأكثر نضجًا للجمهور من خلال نشر عمل أقصر وأكثر قتالية بعد أن أصيب بخيبة أمل من استقبال الرسالة ، والتي ، على حد قوله ، "سقطت ميتة من الصحافة". كان التحقيق نتيجة أعماله. حذف التحقيق جزءًا كبيرًا من محتوى الرسالة لصالح التأكيد على النقاط الأكثر أهمية وتوضيحها.

أفكار هيوم حول الهوية ، على سبيل المثال ، غائبة. ومع ذلك ، يتم الاحتفاظ بأفكار أكثر أهمية ، مثل دفاع هيوم عن مكان العادة في نظرية المعرفة.

في السنوات التي تلت ذلك مباشرة واليوم ، أظهر هذا الكتاب أنه مهم للغاية. وقد استشهد به إيمانويل كانط على أنه العمل الذي أيقظه مما يسمى "سباته العقائدي". يعتبر التحقيق على نطاق واسع عملاً كلاسيكيًا للفلسفة المعاصرة.