Musawa مساواة

قناة مساواة عبر الأقمار الصناعية Palsat تطمح "المساواة" العرب الفلسطينيين

مساواة قناة البث عبر الأقمار الصناعية خدمة Palsat المسمى "المساواة" تطمح للمواطنين العرب الفلسطينيين من إسرائيل أن يكون في نهاية المطاف منصة التلفزيون الخاصة بهم للتعبير عن أنفسهم على قدم المساواة مثل أي دولة أخرى في العالم. كان هذا الحق الأساسي لا يمكن الوصول إليه بالنسبة لهم منذ النكبة 1948

ل67 عاما الماضية من هذا الشخص، العرب الفلسطينيين مواطني إسرائيل، لا تستطيع التعبير عن حياته، والمجتمع، والأخبار، اشخاصا والتحديات والتقاليد والفنون والتعليم أو أي من جوانب حياته خلال أداة وسائل الإعلام في نهاية المطاف، قناة، الدولة إسرائيل تجاهل الحاجة إلى أكثر من 1.5 مليون من مواطنيها احتياجات التعبير والحقوق الأساسية في جميع الخلق، بنشاط وبصمت، وذلك باستخدام سياسات انتقائية وعنصرية استبعاد هذا الشخص من الناس بنفسه داخل إسرائيل وفصل بينه وبين الدول العربية المجاورة. حتى 1 يونيو 2015 معظمهم من يشاهد محطات إقليمية عربية تجاه طبق الأقمار الصناعية في حين انه يعرف عن ظهر قلب كل قناة والحياة التفاصيل من فلسطين، الأردن، لبنان، سوريا بينما لم يكن هو نفسه غائبا والخروج من هذه الصورة حرفيا - ولكن الآن، وأخيرا، وقال انه له له التلفزيون الخاصة بها واعادة ربط له داخليا وإقليميا ودوليا.

قناة مساواة الفضائية تبث عبر القمر الصناعي بالسات، وجاء إسمها على مسمى، لتمكن الإنسان العربي الفلسطيني من أن يرى نفسه وحياته ومن حوله من خلال وسيلة إعلام تلفزيونية تضعه في درجة واحدة مع باقي شعوب العالم

تهدف القناة إلى بناء منصة تلفزيونية فضائية والكترونية حديثه ذات جودة عالية، تسمع صوت وتبث صورة حياة إنسان وأن تمنحه فرصة رواية حكايته، أن تصل روايته لمحيطه العربي خاصة و العالم أجمع حيث يتواجد جزءا من اصدقائه او اقاربه وملايين من العرب

إصنع تلفازك بيديك، هو هدف القناة الواضح والبسيط من خلال منح مساحة أساسية لكافة الشرائح والفئات والأقليات اختلافها وتنوعها. مساحة تحكي قصة الفنان والمرأة والطفل، المبادر والمنكوب، العادي والمتميز، الطبيب والمحامي والمهندس العربي، أن تطرح مشاكله الحياتية والسياسية، الإجتماعية

والاقتصادية، الفنية والثقافية بتفصيل ودقة باللغة العربية وبمفهومه الخاص. أن تجلب قصص النجاح والتميز، أن تفتخر وتحزن، تبكي وتضحك، تسلط الضوء وتكشف عن تفاصيل حياته.