Namaz e Taraweeh - 20 Rakat

تتضمن التراويح قراءة أجزاء طويلة من القرآن بالإضافة إلى أداء العديد من الركعات

التراويح (عربي: تراويح) كلمة التراويح مشتقة من الكلمة العربية التي تعني "الراحة والاسترخاء". تتضمن هذه الصلوات الخاصة قراءة أجزاء طويلة من القرآن ، بالإضافة إلى أداء العديد من الركعات (دورات الحركة التي تدخل في الصلاة الإسلامية).

ملخص:

تبدأ صلاة التراويح من أول مساء برؤية القمر (البداية) إلى المساء الثاني بعد رؤية القمر (آخر يوم في رمضان). يتم أداء هذه الصلاة في جماعة خلال شهر رمضان من التقويم الإسلامي ، بعد العشاء (وقبل الوتر ، والذي يصلي أيضًا بعد الإمام الذي يؤدي الصلاة بصوت عالٍ في ركعة واحدة أو ثلاث ركعات على عكس الطريقة التي تتم بها في أحد عشر شهرًا أخرى).

تصلي صلاة التراويح على اثنين. ووفقًا للمذهب الحنفي في الإسلام السني ، فإن العدد المعياري للمركبة هو عشرين ركعة في إشارة إلى رواية في موطأ الإمام مالك: "في زمن عمر كان الناس يقدمون عشرين ركعة". لكن ما ورد صراحة في الموطأ قبل الرواية المذكورة أنه لما كلف عمر أبي بن كعب وتميم الضاري بإمامة التراويح أمرهما بإحضار 11 ركعة (8 من التراويح و 3 من الوتر). . يعتقد المسلمون السنة أنه من المعتاد محاولة التكميل ("تلاوة كاملة" للقرآن) كأحد الشعائر الدينية في رمضان ، بتلاوة جزء واحد على الأقل في الليلة في التراويح.

صلاة التراويح اختيارية لا واجبة.

صلاة التراويح السنية مذكورة في التقاليد مثل قيام الليل من رمضان ("قيام الليل في رمضان") وقيام رمضان ("قيام رمضان"). يعتبر بعض المسلمين السنة صلاة التراويح من السنة المقيدة. يعتقد المسلمون السنة الآخرون أن التراويح هي صلاة اختيارية يمكن أداؤها في المنزل. وفقًا لهذا التقليد ، صلى محمد في البداية وباختصار صلاة التراويح جماعة خلال شهر رمضان ، لكنه توقف عن هذه الممارسة خشية أن تكون واجبة ، ومع ذلك لم يمنعها أبدًا. وأثناء الخليفة عمر ، أعاد صلاة التراويح جماعة.

يعتبر المسلمون الشيعة التراويح بدعة ، تم تقديمها بعد وفاة محمد من قبل عمر بن الخطاب ، وفقًا لكلماته.

حديث عن كتاب (الشيعة) الكافي: قال أبو عبد الله صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يزيد صلاته في شهر رمضان. بعد العتمة (صلاة العشاء) يزداد عدد الصلوات ويقف من خلفه ويخرج منها ثم يخرج ويقف خلفه. وقال (الراوي): لا تصلي بعد صلاة العشاء في غير شهر رمضان. [الكافي للكليني ، المجلد 4 ، ص 154-155 ، أعلنه المجلس في "صحة العقل" في كتابه "ميرع العقول 16/378 أ"].

وروى محمد البخاري في صلاة التراويح في صحيح البخاري:

قال عمر: "خرجت بصحبة عمر بن الخطاب ذات ليلة في رمضان إلى المسجد فوجدت الناس يصلون في مجموعات مختلفة ، رجل يصلي وحده أو رجل يصلي خلفه جماعة صغيرة ، فقال: "في رأيي أحسن أن أجمع هؤلاء تحت قيادة قاري واحد (أي ليصلوا جماعة!)" فقرر أن يجمعهم خلف أبي بن كعب. وفي ليلة أخرى ذهبت برفقته مرة أخرى وكان الناس يصلون خلف القارئ ، فقال عمر: يا لها من بدع ممتازة.

بدلاً من ذلك ، يؤمن الإثنا عشرية بصلاة التهجد أو صلاة الليل ، التي يوصى بها على مدار العام ، خاصةً في ليالي رمضان.

في صلاة التراويح أجر كثير. قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من وقف في رمضان مع الإيمان، رجاء الأجر، فغفر له ما تقدم من ذنبه) (رواه البخاري ومسلم).