Terjemah Nadzhom Imrithi

نظوم الإيمريثي ترجمة بواسطة Ezroq المطور

يصبح علم nahwu المدخل لاكتشاف غرف مختلفة للمعرفة الدينية الأخرى. لأن هذه المعرفة تقودنا إلى القدرة على قراءة وفهم الخطابات الواردة في الكتب التي تناقش الشريعة أو العقيدة أو القضايا الإسلامية الأخرى.

لذلك ، يصبح علم nahwu حيويًا جدًا لفهم الدين. بالنسبة لأولئك الذين لا يفهمون هذا العلم ويمارسونه ، ليست هناك حاجة لمحاولة التحدث عن الدين معتبرين أنه لا يوجد أساس.

ومن الكتب التي كثيرا ما يدرس في هذا العلم كتاب نظام الإيمريثي للشيخ سيراف الدين العمريثي بناء على كتاب المتن الأجورمية. يسهل هذا الكتاب على الطلاب الذين يرغبون في فهم مجال العلوم بالشعر. هذا يسهل على القارئ حفظها وفهمها.

ولكن ليس كافيًا مع ذلك ، يبدو أن المؤلف يقنع قراء كتابه بدراسة المجال العلمي الذي كتبه بجدية. يشار إلى هذا من قبل عدة نازام في الديباجة. كأساس ، يصبح علم النهو مهمًا جدًا للتعلم من أجل فهم المعرفة الأخرى ، وخاصة فهم المعاني الواردة في القرآن والحديث كدليل لحياة المسلمين.

هذه هي المقاطع التي كتبها أمين نورحكيم في كتابه السلسلة التحفيزية في نظام الإيريثي. إنه لا يصف النظم بشكل ضيق فحسب ، بل يوسعها أيضًا من خلال العمل بين النصوص ، أي توفير الحجج المعززة بمراجع أخرى.

وبخصوص أهمية إتقان علم النحو ، على سبيل المثال ، اقتبس أمين قول الإمام جلال الدين السيوثي الذي قدمه الشيخ ماجد محمد الراغب في سيرة الدرة نظم الأجورومية. بحسب السيوطي ، فإن النحو هو علم مطلوب في جميع مجالات العلم. في الواقع ، يُمنع الأشخاص الذين لا يفهمون هذا المجال من الحديث عن القرآن والحديث.

نحن نعلم بالتأكيد في هذه الأيام أنه ليس هناك قلة من الناس الذين لا يفهمون علم النهو ولكن لديهم الشجاعة للظهور كمحاضرين من خلال الاستشهاد بحجج القرآن والحديث. في الواقع ، فإن فهمه لأساس العلم ليس صلبًا أيضًا.

في pesantren ، يصبح علم nahwu درسًا مهمًا للطلاب ، حتى أنه يتطلب اهتمامًا خاصًا مع الأخذ في الاعتبار أنه ليس فقط النظرية ومراجع الكتاب الأساسية يجب حفظها عن ظهر قلب ، ولكن أيضًا يجب أن تكون قادرة على ممارستها في الكتاب الأصفر الذي لا يحتوي على syakal على الاطلاق.

لا يضمن حفظ النظرية ومراجعها أن يكون الطلاب قادرين على تطبيقها عند قراءة الكتب بدون سياكال. هذا لأن هذا يتطلب مهارات خاصة من خلال التدريب في كثير من الأحيان قدر الإمكان بحيث يمكن صقل السبب والنظرية المحفوظة والاعتياد على مواجهة ترتيب الكلمات العربية. بهذه الطريقة ، يمكن أن يتماشى فهم السانتري مع الممارسة حتى يتمكن من اكتساب معرفة أخرى لأنه قادر على قراءة المراجع.

لذلك ، ذكر الشيخ سياف الدين أيضًا أن الشباب يجب أن يكون لديهم تصميم قوي. بدونها ، يصعب عليهم الحصول على درجة من الفائدة للكون. ومع ذلك ، كما نعلم جميعًا ، فإن أفضل البشر هو الأكثر فائدة للبشر الآخرين.

لا يتم تطبيق هذا التصميم في التعلم فحسب ، بل في الحياة ، بما في ذلك أمور الإيمان. من لديه إيمان قوي ، الله اليوم وغدا. سيرفعه.

بالإضافة إلى ذلك ، فإن الدافع الذي استنشقه سيراف الدين في كتابه لا يكمن فقط في المقدمة ، ولكن أيضًا من خلال الأمثلة التي يقدمها.

على سبيل المثال ، في فصل أنا في الفصل ، ورد مثال لجملة ، لا ترم إلمان وتترك الطعب ، لا تتوقع المعرفة وأنت تغادر وأنت تشعر بالتعب. وهذا يعني أن التعب ضرورة في التعلم.