The Dragon and the Djinn

أنت تحمل الجن في زجاجة. هل ترغب في ذبح التنين أم حفظه؟

أنت تحمل الجن في زجاجة. تمنى أمنية! هل ستقتل التنين أم تسقط الأمير؟ أم تحرر الجن وتقبل العواقب؟

"التنين والجن" هي رواية خيالية ملحمية عربية تفاعلية تتكون من 710.000 كلمة من تأليف أطهر فكري ، حيث تتحكم اختياراتك في القصة. إنه مستند بالكامل إلى النص - بدون رسومات أو مؤثرات صوتية - ويغذيه القوة الهائلة التي لا يمكن إيقافها لخيالك.

تنين يرهب مدينة غريبة الكبرى - نفس التنين الذي قتل أميرة المدينة. والآن يجلس الأمير الجديد ، علاء الدين ، على العرش. إنه يقيم حفلات فخمة للنبلاء بينما تتلاشى الاضطرابات الدينية والاجتماعية تحت سطح المدينة - ومع تفاقم هجمات التنين المدمرة يومًا بعد يوم.

لقد أتيت إلى غريبة مطاردة أختك. لقد سرقت السيف السحري الذي صنعته ، مدعية أن مصيرها هو قتل التنين.

لكن مصيرك يوصلك بدلاً من ذلك. جعفر الوزير الأعظم يسلمك هدية غير مفسرة ، أغلى وأخطر شيء على الإطلاق: الجن الذي سيحقق لك كل أمنية. (قد ترغب في أي عدد من المرات كما تشاء! أتمنى وأتمنى وأتمنى ، حتى يكتسب الجن الخاص بك ما يكفي ، يحرف كلماتك ضدك ، ويدمرك برغباتك الخاصة).

مع الجن بين يديك ، كل فصيل يتنافس الآن على مساعدتك. يجب أن تستخدم ذكائك ، وكلماتك ، وقوتك ، وسحرك للتنقل في سياسات القصر ، والمدينة ، وحتى العالم خارجها.

كيف ستستخدم رغباتك؟ هل ستحمي غريبة من التنين بمساعدة أختك؟ هل ستقتل التنين بنفسك؟ هل ستستمع لمن يعتبرونه مقدسًا ويريدون الحفاظ عليه آمنًا؟ هل ستكون قادرًا على كشف الغموض وراء ظهور التنين المفاجئ؟ أم أنك ستستفيد ببساطة من الفوضى لتجعل نفسك أغنى شخص في غريبة؟

• العب كذكر أو أنثى أو غير ثنائي. مثلي الجنس ، مستقيم ، أو ثنائي ؛ رابطة الدول المستقلة أو عبر ؛ عطري ، لا جنسي ، أو كليهما ، مع العديد من ظلال اللاجنسية!

• تسابق عبر السماء على بساط سحري.

• استخدم الجن لترغب في الحصول على معلومات وثروة وغير ذلك - أو حرر الجن واكتشف المزيد من العجائب.

• اذبح تنينًا - أو احفظه ، وساعده على الكلام حتى يخبرك بأسراره.

• حقق مصيرك كساحر كبير ، أو شاعر ذو ألسنة فضية ، أو حامي العالم ، أو أي شيء أعظم.

• أمّن عهد الأمير علاء الدين أو اتحد مع من يطيح به - بل واخذ العرش بنفسك!

• ابحث عن الحب مع محارب قتل التنين ، أو شاعر البلاط الساحر ، أو نبي مثالي ، أو كاهنة سامية ، أو نبيل ثري - أو حتى الجن!

كن حذرا مما ترغب فيه…