We use cookies and other technologies on this website to enhance your user experience.
By clicking any link on this page you are giving your consent to our Privacy Policy and Cookies Policy.
ikon الطريق من هنا الامام محمد الغزالي (بدون انترنت)

1.0 by Ali Finder


Feb 19, 2021

Tentang الطريق من هنا الامام محمد الغزالي (بدون انترنت)

Filosofi mengikuti pendekatan Islam dalam segala urusan kehidupan khususnya pemerintahan dan bernegara

فى هذا الكتاب يريد بلاشك الشيخ أن يوصل عدة رسائل تحذير.

منها ما للأمة الإسلامية ككل!

منها ما لحكام المسلمين !

منها ما للدعاة !

منها للاسلاميين السياسيين"بالمفهوم المعاصر"

أما التى للأمة: فيبين الشيخ أن الطريق يبدأ من معرفة ماضى الأمة ليساعد فى تكوين المستقبل المرجو صحته وصحوته!

والتى للحكام فبين الشيخ أن الطريق الصحيح للحكم هو بلاشك فى ابتاع النهج الاسلامى"الشورى" فى الحكم وانتهاجها كنظام حكم ! والعبرة بالجوهر لا بالمظهر ! فيقول سموها ديمقراطية سموها .. المهم أن ينطبق عليها جوهر الديمقراطية وهو بالمفهوم المعاصر مشاركة الشعب فى اتخاذ قراراته المصيرية ! لا أن ينفرد شخص مهما على عقله ورجاحة رأيه ! يضرب مثلا بعمرَ رضى الله عنه , فى القديم

وبالديمقراطيين الحداثى!

أما التى للدعاة فيبين أن الطريق يبدأ من الفهم الصحيح للاسلام ورسالته لا من الوقوف فقط مع ظاهر النصوص !

وأيضاً من مراعاة مقاصد الشرع الشريف فى تنزيل الأحكام ..

أما التى للسياسيين الإسلاميين, فيدلهم على أن الطريق القويم للإصلاح هو البدء من القاعدة.. لا من القمة مستهجناً سعى البعض إلى الدعوة إلى أخذ الحكم بالقوة ! منصباً نفسه حاكماً بشرع الله وإكراه الناس على الفضيلة ! فالاكراه على الفضيلة لا يصنع الفاضل.

لا يخلو الكتاب من طعم كما المعتاد فى كتاباته التى يملؤها الحماس والغيرة على الاسلام الشيخ الغزالى

تخلف العالم الإسلامي قضية معروفة وإن كانت مخجلة! وهذا التخلف أطمع الأقوياء فيه! بل قد طمع فيه من لا حسن الدفاع عن نفسه! وشر من ذلك أن هذا التخلف ألصق بالإسلام تهما كثيرة٬ بل إن عقائد خرافية فكرت في إقصائه ووضع اليد على أتباعه..! ولست ألوم أحدا استهان بنا أو ساء ظنه بديننا مادمنا المسئولين الأوائل عن هذا البلاء ٬ إن القطيع السائب لابد أن تفترسه الذئاب. وقد نهض كثيرون لمعالجة هذا الانحدار ٬ وإزاحة العوائق التي تمنع التجاوب بين الأمة ودينها أو إزالة الأسباب التي جعلت أمة كانت طليعة العالم ألف عام تتراجع هائمة على وجهها في مؤخرة القافلة البشرية... ورأيت ناشدى الإصلاح فريقين ٬ فريقا يتجه إلى الحكم على أنه أداة سريعة لتغيير الأوضاع ٬ وفريقا يتجه إلى الجماهير يرى في ترشيدها الخير كله..

قلت في نفسي: إن الذين يسعون إلى السلطة لتحقيق رسالة رفيعة لابد أن يكونوا من الصديقين والشهداء والصالحين أو من الحكماء المتجردين والفلاسفة المحلقين! وأين هؤلاء وأولئك؟ إنهم لم ينعدموا ٬ ولكنهم في الشرق الإسلامي عملة نادرة. ومع ذلك ٬ فان أي حكم رفيع القدر لن يبلغ غايته إلا إذا ظاهره شعب نفيس المعدن عالي الهمة.!

إذن الشعوب هي الأصل ٬ أو هي المرجع الأخير! وعلى بغاة الخير أن يختلطوا بالجماهير لا ليذوبوا فيها وإنما ليرفعوا مستواها ويفكوا قيودها النفسية والفكرية ٬ قيودها الموروثة أو التي أقبلت مع الاستعمار الحديث... وجاء الاعتراض السريع: إن السلطات القائمة لن تأذن لهم بذلك فهذه السلطات إن لم تؤجل على منافعها وجلت من القوى الكبرى التي تملك زمام الأمور في العالم الكبير ٬ ومن ثم فسوف تخرس الدعاة وأولى النهي... ولم تخدعني هذه الحجة على وجاهتها الظاهرة ٬ ولم أرها ذريعة للاشتباك مع الحاكمين ٬ وأخذ الزمام من أيديهم بالقوة ٬ فقد راقبت كثيراً من مراحل الصراع على السلطة درست ناسا نجحوا في الوصول إلى المناصب الكبرى فلم أرهم صنعوا شيئا٬ بل لعلهم زادوا الطين بلة..!. إنني أناشد أولى الغيرة على الإسلام وأولى العزم من الدعاة أن يعيدوا النظر في أساليب عرض الإسلام والدفاع عنه ٬ وأن يبذلوا وسعهم في تغيير الشعوب والأفكار ٬ سائرين في الطريق نفسه الذي سار فيه المرسلون من قبل... والإسلام اليوم يعانى من أمرين: الأول تصوُّر مشوَّش يخلط بين الأصول والفروع ٬ وبين التعاليم المعصومة والتطبيقات التي تحتمل الخطأ والصواب وقد يتبنى أحكاما وهمية ويدافع عنها دفاعه عن الوحي .....

Apa yang baru dalam versi terbaru 1.0

Last updated on Feb 19, 2021

Minor bug fixes and improvements. Install or update to the newest version to check it out!

Terjemahan Memuat...

Informasi APL tambahan

Versi Terbaru

Permintaan الطريق من هنا الامام محمد الغزالي (بدون انترنت) Update 1.0

Perlu Android versi

4.2 and up

Tampilkan Selengkapnya

الطريق من هنا الامام محمد الغزالي (بدون انترنت) Tangkapan layar

Berlangganan APKPure
Jadilah yang pertama mendapatkan akses ke rilis awal, berita, dan panduan dari game dan aplikasi Android terbaik.
Tidak, terima kasih
Mendaftar
Berlangganan dengan sukses!
Anda sekarang berlangganan APKPure.
Berlangganan APKPure
Jadilah yang pertama mendapatkan akses ke rilis awal, berita, dan panduan dari game dan aplikasi Android terbaik.
Tidak, terima kasih
Mendaftar
Kesuksesan!
Anda sekarang berlangganan buletin kami.