Taqweem alhadee | تقويم الهادي

تقویم الهادي ... حلم جميل لن ينتهي

ولد " تقويم الهادي " في الزمن الصعب ، الصعب في القاعدة ، والصعب في الأفق ، فانطلق التقويم في ذلك الزمن وشقّ طريقه بقوة ليؤسس قاعدة عريضة وواسعة من المحبين والجمهور يزداد يوماً بعد المحبين والجمهور سنتين على الكثير، وكان رهان القائمين على "الهادي" أن يستمر التقويم ليكون الأفضل على مستوى المنطقة، وبعد مرور أكثر من عشر سنوات على الإصدار الأول سيبقى هذا رهاننا رغم كل التحدي والتعدي.

واليوم ونقاف ونحن نستعيد ذكرى تأسيس " الهادي " يمر أمامنا شريط طويل زاخر وحافل بمشاهد ولقطات وتفاصيل مسيرة طويلة من العمل الذي شكل أرضية لكل هذه النجاحات التي كلاً وعلمًا أكل هذه النجاحات التي تلت بعد ذلك ، ومن هنا تمكن منّكن " " الهادي " التقويم ، وهذا هو " الهادي " المدرسة الثقافية المتكاملة ، وهذا هو النهج الذي سرنا وسنسير عليه ، فشكراً لكل من رافقنا في هذه المسيرة وكان مسانداً لمسيرتنا المباركة وكان مسانداً لمسيرتنا المباركة وكان مسانداً لمسيرتنا المباركة وكان مسانداً لمسيرتنا المباركة وكان مسانداً لمسيرتنا المباركة , فتواصلكم المستمرة التي تراكمت علينا حتى خرج هذا المولود إلى الحياة، إن كلمات الشكر لن توفيكم حقكم فأنتم جوهر وصلب النجاح الذي حققه " الهادي " وبكم ومن خلالكم سوف يعلو " الهادي " أكثر فأكثر في عالم لا يحتن المزين والنغار غير

إلا أننا لم ندع الكمال يوماً ولن ندعيه ولكننا سنحاول دوماً أن نحقق بعضاً من تطلعاتكم المتنوعة والتي نستمد منها عزمنا وإصرارنا على المضي القمالاً بلا توقف ومن نجاح إلى المضيقداً بلا توقف ومن نجاح إلى نجاحاً بلا توقف ومن نجاح إلى نجاحاً بل توقف ومن نجاح إلى نجاحاً بلا توقف ومن نجاح إلى نجاح آخر، إننا نعاهد الله تعالیٰ .

إن مسيرة " الهادي " هي قصة نجاح متواصلة ويشرفنا أن نعلن بل وأن نؤكد لكم أن " الهادي " سيسير في درب العطاء والتطور ، فاانتظرونا كما عاهدناكم دائماً في طريق التغيير نحو الأفضل الذي هوده " ومتجدداً وحلماً جميلاً لن ينتهي ، وسيبقى " الهادي " رائدة لأن هذا ما أردنا وهذا ما کان .

من تلقاف المقدمة ندخل إلى تعريف بسيط عن " تقويم الهادي " فهو أول تقويم بحريني يصدر مستنداً على النظرتين الفقهية والفلكية حسب المدرسة الفقهية لأتباع أئمة أهل البيت عليهمة الفقهية لأتباع أئمة أهل البيت عليهمة أفضل الصلاة والتل البيت الصيامة الحديث في الحديث في الحديث الصلاة والتل البيت عليهمة أفضل الصلاة والتل البيت الصيامة في الحديث الصامة في الحديث والتي نصيرة البحرين ويذهب ريعه إلى دعم الأعمال الخيرية وتمويل المشاريع الثقافية والاجتماعية في المجتمع .

كانت بدايات التقويم كأي بداية لأي مشروع تطوعي خيري، نفر يجتمعون على مقصد ما ويسعون إلى تحقيقه متحدّين كل صعوبات الطريق ومشقاته، ان البعض منا لا يدرك أهمية المشروع، إلا الذي المشروع والبعض الآخر الآخر يكاد لا يراع المشروع كان يجمع الجميع هو خدمة المجتمع وطرح حل علمی وعملي للكثير من الاختلافات الجانبية التي كانت تظهر من حين لآخر حول بداية الشهور وما يرتبط بها من أعياد ومناسبات دينية بالإضافة إلى الوقت الصحي الصلاح والد لقاءة.

على أساس ذلك اجتمع عدد من المؤمنين ممن لهم دراية بالأسس الفقهية والنظريات الحديثة لعلم الفلك وطرحوا هذا التقويم الذي مر بمراحل عديدة لا داعي لذكرها إلى أن استطاع الناس طاعس الناس طاعة أن جمهور ينال اليوم ثقة الفقهية من العلم على أن استطاع العلمة أن جمهور اليوم ثقة الفقهية من العلم في صلواتهم اليومية وتحديد بداية الشهور القمرية، وقد صدر أول تقويم سنة 1418 هجرية قمرية والموفق لسنة 1997م .