Kitab Dzammul Hawa

يناقش الأشخاص الذين نجحوا في التحكم في رغباتهم

كتاب دزامول الهوى يناقش بين محتوياته قوة العقل وأنواعه وطبيعة ونتائج عقل الإنسان.

رواه ابن عباس رضي الله عنه: رأى النبي. قال: كل شيء له أدوات وأدوات ، وأدوات المؤمن عقل ، وكل شيء له سيارة ، وعربة الإنسان عقل ، وكل شيء له ركن ، وعمود الدين هو العقل ، ولكل شعب هدف. والهدف من الخدم هو العقل .. كل شعب له قائد وامر المصلين عقل .. كل تاجر له بضاعة وبضائع المجتهدين عقل .. لكل رب بيت حارس وحارس الشديكون عقل كل ضرر له تطور ، وتطور الآخرة عقل ، ولكل شخص فضيلة منسوب إليه ويسمى بها ، وفضيلة الشديكون التي ينسبون إليها ويدعون بها هي العقل. .. لكل سفر خيمة وخيمة المؤمنين عقل [المحجة البيضاء للفيض الكاساني ج 1 ص 172] "

وفي الكافي حديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: ما أنعم الله على العبيد ما هو أهم من العقل. شخص غبي. إن الله سبحانه وتعالى لم يرسل نبيا ولم يرسل رسولا قبل عقل كامل ، ويصبح عقله أعلى من كل عقول قومه. [المرجع نفسه] "

عن الإمام الصادق ع: حجة الله للعباد النبي ، وخلاف بين العباد والله سبحانه ، [المرجع نفسه ، ج 1 ، ص 174] ".

عن الإمام الباقر ع: "حدَّد الله حساب العباد يوم القيامة بحسب ما أعطي لهم من عقل في الدنيا" [المرجع نفسه].

عن الإمام الصادق ع: ما يميز الإيمان عن الكفر إلا قليل من العقل ، قال قائل: كيف يمكن ذلك يا ابن رسول الله؟ ولو ترك نيته إلى الله ليعطيه ما يشاء في وقت أقصر من ذلك. [المرجع نفسه] "

طبيعة وأنواع العقل

يعتمد فهم جوهر العقل على تفسير طبيعة العقل والاختلافات في الرأي والمصطلحات حوله. لذلك ، نقول أن السبب اشتقاقيًا يعني التفكير في شيء ما وفهمه. وفي الوقت نفسه ، فإن المعنى في المصطلحات كما يلي.

أولاً ، الطبيعة التي تميز الإنسان عن الحيوانات الأخرى. إن العقل بهذا المعنى هو الذي لديه الاستعداد لقبول العلوم النظرية وتنظيم مغامرات النشاط العقلي الخفي. وهذا الفهم قصده الحارث المحاصبي عندما عرّف العقل. إنه دوري ، العقل هو الغريزة التي تعطي القدرة على فهم المعرفة النظرية وتنظيم الأعمال. إنه مثل نور مخزّن في القلب ، يمكن بواسطته فهم كل شيء. [المرجع نفسه ، المجلد 1 ، ص. 177] "

إذا كان لدى شخص ما بالفعل هذا الشرط ، فهو قادر على "معرفة الخير والشر ويمكنه التمييز بين الاثنين ، ويمكنه معرفة أسباب وأسباب وتأثيرات كل شيء ، بالإضافة إلى الأشياء التي تمنعه. والفكر بهذا المعنى هو المكان الذي التكليف والثواب والعقاب. [بيهار الأنوار ، المجلد الأول ، ص 99] ".